وُجدت فكرة هذا العمل من قلق أم من التحديات العديدة التي تفرضها الغربة على
الأمهات العربيات بين السّعي لإندماج أطفالهنّ في المجتمع الجديد و الحرص على غرس جوهر ثقافتنا العربيّة بكل ما تحمله من قيم و عادات و لغة.
هذه اللّغة التي شكّلت ماضينا و هي التمسّك بها و تعلّمها هو الّذي يُحددّ هويّتنا مصيرنا و مستقبلنا